Read with BonusRead with Bonus

38

كايْدِن

كنت فخورًا بأخي الصغير الذي كشف ما كنا نخفيه عن والدينا طوال هذه السنوات. كنت أشعر دائمًا بالعجز كلما رأيت تلك النظرة الباردة الخالية من الحياة في عينيه. لم يعد أنجيلو ذلك الأخ الصغير الصريح والمشاغب الذي كبرت معه، بل أصبح الآن شخصًا خاصًا وغير متوقع وخجول بسبب ليلة واحدة. أحسد قوته في ...