Read with BonusRead with Bonus

الفصل 92 (الفصل الأخير)

بليك:

ابتسمت وأنا ألف ذراعي حول زوجتي، موجهًا إياها نحو حقل الزهور تمامًا كما في الرؤية التي أريتها إياها. رغم أنني لا بد أن أعترف بأن آخر شيء توقعته هو أن تكون حاملًا أو أن نكون نحن الاثنين مصابين، لكنني كنت أعلم أن الوقت الآن أو لا أبدًا. ولم أكن لأفوت الفرصة لجعلها أسعد امرأة على وجه الأرض.

"هل ...