Read with BonusRead with Bonus

الفصل 11

مررت أصابعي عبر شعر بليك البني الداكن بينما كان نائمًا. كان صدره يرتفع وينخفض بسلام مع كل نفس يأخذه. كانت ملامحه أخيرًا هادئة، والإبرة في يده.

بعد أن استسلم جسده عن القتال، حصل الرجل أخيرًا على بعض الراحة. درجة حرارة جسده استقرت أخيرًا إلى الطبيعية، ولم يعد يتعرق أو يرتعش مع كل نفس يأخذه. لم أستطع...