Read with BonusRead with Bonus

الفصل 87

كان الممر يتردد بصدى أصوات حزننا المشترك الخافتة. كنا نركع على خشب البلوط البارد، مجموعة من الأطراف والوجوه المبللة بالدموع، وكانت نحيباتي تنسج لحنًا حزينًا في أرجاء المنزل الصامت. كان رأسي مستندًا على صدره، إيقاعه الثابت يعمل كميزان ضد نبضات قلبي الفوضوية.

"أنا آسف جدًا، فلورا"، همس بصوت مملوء بال...