Read with BonusRead with Bonus

الفصل 71

"شكراً لك"، همست. مرر لي ابتسامة قصيرة ومفاجئة، كما لو كان من المدهش أن أشكره.

لماذا لا أشكره؟

رغم كل احتجاجاتي، وكل الأفكار في رأسي عن عدم رغبتي في الذهاب، وعدم رغبتي في العيش معه، كانت كل أجزاء جسدي تصرخ لكي أذهب معه. بالطبع كنت أريد الذهاب معه. لقد كان حب حياتي.

وقد انتشلني من وجودي البائس. كا...