Read with BonusRead with Bonus

الفصل 32

ابتسمت وقلت، "إذن، ماذا كنت ستخبرني صباحاً؟"

قال، "تعالي هنا." فتح ذراعيه واحتضنته، ظهري مستند إلى صدره. رأسه فوق رأسي، شعرت بالدفء الذي ينبعث من صدره يتسلل إليّ. يا إلهي، كان شعوراً بالأمان والراحة، كأن لا شيء في العالم يمكن أن يؤذيني الآن.

"هل أنت بخير؟" سألني.

"نعم، لماذا لا أكون كذلك؟"

"فلور...