Read with BonusRead with Bonus

144

ماديسون

"آه، رأسي!" تأوهت بصوت عالٍ. دفنت رأسي في الوسادة، باحثة عن الراحة في برودة الحرير في سرير داميان. لكن الوسادة لم تكن ناعمة. كانت خشنة وقاسية. لم يكن الزغب الناعم يدعم رأسي كما اعتدت. فتحت عيني ببطء واتسعتا في صدمة عندما لاحظت أنني لست في غرفة داميان. غرفتنا.

كان هناك ضوء كهرماني ناعم ...