Read with BonusRead with Bonus

140

ماديسون

إذن خذني، داميان. اجعلني لك.

تلك الكلمات السبع الصغيرة كانت ستكون نهايتي. عيناه أصبحتا مظلمتين بالشهوة، وشدّ على خصري بإحكام، ليقرب أجسادنا أكثر مما كانت عليه. عضوه الصلب تحرك تحت جسدي، ليداعب برفق القماش الذي يفصل بيننا وبين تلك النقطة الحساسة بين ساقيّ.

"لا تثيريني، فراشتي"، همس دا...