Read with BonusRead with Bonus

33

بالتازار

كان هناك شخص يواصل الطرق على باب المكتب. رغم تجاهله، لم يتوقف الشخص عن الطرق. قلب عينيه، مركزًا كل انتباهه على الأوراق أمامه، وكان من الصعب عليه أن ينظر إلى أي مكان آخر غير الباب.

"من أجل المسيح"، همس بغضب من الشخص المزعج. "ادخل!" صرخ. كاد الباب أن يطير مفتوحًا وسقطت خادمة على ركبتيها...