Read with BonusRead with Bonus

134

"مرحبًا، ديموس، لم أرك منذ فترة. كيف حالك، يا صديقي؟" جلس أريكس بجانب صديقه، الذي بدا وكأنه يركز على شيء أكثر من الواقع. لم يتحرك ديموس أو يجيب؛ كانت عيناه غائمتين وكأنه في حالة من الغيبوبة.

"مرحبًا، هل تسمعني يا ديموس؟" لوح أريكس بيده أمام وجه ديموس، ولكن لم يكن هناك أي رد فعل.

بدلاً من أن يكون ع...