Read with BonusRead with Bonus

124

مرهقة، دخلت إيف إلى غرفة المعيشة. أن تصبح أماً للمرة الثانية بدا أكثر تحدياً مما كان عليه الأمر مع طفلهما الأول. كانت آلي طفلة هادئة؛ تحب استكشاف الأشياء الجديدة، لكنها دائماً ما بقيت في مسافة آمنة. أما بيا، فكانت أكثر احتياجاً وتعلقاً، ولم تكن لدى إيف الطاقة الكافية للتعامل مع كل شيء بمفردها. في ال...