Read with BonusRead with Bonus

112

"وهناك قمرتي الصغيرة. فقط الإلهة تعرف كم اشتقت إليكِ. وإلى والدتكِ، ولكن اشتقت إليكِ أكثر!" قال إيروس بحماس وهو يركض نحو آلي ويحتضنها بشدة. وكعادته، أخذ نفساً عميقاً، مستنشقا رائحة ابنته البكر. "كيف حالكِ هنا؟ هل الجميع لطفاء مع فتاتي الصغيرة؟ هل حاول أحد إيذاءكِ؟ فقط أخبريني، سأجعلهم يختفون بلا أثر...