Read with BonusRead with Bonus

29

إيما

عندما استيقظت في صباح اليوم التالي بين ذراعي مايكل، كان لدي ابتسامة سخيفة على وجهي. نظرت إلى الخاتم في يدي بينما كانت الشمس تضيء عليه، فكان يعكس عرضًا جميلًا على السقف بينما أحركه ضد أشعة الشمس.

في سن السابعة عشرة، وجدت رفيقي الذي يحبني بدون شروط ومستعد للالتزام بي بأقدس الطرق. أتساءل ماذ...