Read with BonusRead with Bonus

25

مايكل

تأوهت وأنا أدفن وجهي في الوسائد، متعبًا من الانتظار لها، كنت أشعر بعدم الارتياح وهي ليست قريبة. أين هي؟ قفزت من السرير وخرجت من غرفتي، فاصطدمت بأخي الصغير.

"بجدية، مايك" تذمر.

"آسف، لكن هل رأيت إيما؟" سألت بنفاد صبر.

ابتسم بمكر "هممم، ربما ذهبت لزيارة مايسون"، قال.

"ماذا؟!" صرخت، صديق...