Read with BonusRead with Bonus

216

"ماذا؟" أرمش بعيني بريئة، وأغلقهما تلقائيًا عندما أجد ملاذي، مختبئة تحت ذقنه وفي ذلك الحضن الآمن الذي يمكنه محو أحلك الأيام. أغمر نفسي وأستنشق رائحته المألوفة. لم نقضِ ليلة واحدة معًا منذ أن استعدته، وأتوق لأن أكون في الظلام، متعانقين، وأعود إليه بشكل حميمي بمجرد أن ينتهي هذا.

"أحبك..." صوته الأجش ...