Read with BonusRead with Bonus

178

لحسن الحظ، فاتتني رحلة العودة إلى المنزل. ليس عن قصد، بل لأن جسدي انهار دون أن يكون لي رأي في الأمر. كنت أنوي الاستلقاء على السرير بالقرب من كارمن لبعض الوقت في حال احتاجت إلى التحدث مع شخص ما لتقديم الدعم لها في شيء مررت به. بطريقة ما، استولى النوم علي، وآخر ذكرى لدي كانت النظر إلى شكلها الوحيد أما...