Read with BonusRead with Bonus

171

تنهدت ليان بعمق، وملامحها قاتمة وهي تدور حولي وتدخل السيارة دون تردد. كان مزاجها متوترًا، تاركة إياي واقفًا على جانب الطريق، أحرك يدي محاولًا منع مخالب يدي من الظهور. أشعر بعيني تحترقان من الغضب وأعلم أنهما ربما تتوهجان باللون الأحمر مثل الحمم البركانية من شدة غضبي في هذه اللحظة. غضبي وعدوانيتي الفط...