Read with BonusRead with Bonus

الفصل 69

كنت في المطبخ أقشر قشور الطماطم لتحضير الصلصة وتخزينها.

لحظة واحدة كنت بخير وفي اللحظة التالية.

"إليزابيث!" كان صوتي قاسيًا، لا أدري كيف كان يبدو وجهي، لكنها عرفت ما يجب فعله.

أمسكت بي، شعرت بيديها وكان ذلك آخر ما أتذكره قبل السواد.

لا أعتقد أنني كنت مغشيًا لفترة طويلة. استيقظت في نفس المطبخ...