Read with BonusRead with Bonus

الفصل 67

أخذنا بعض الدراجات الترابية وشغلناها حتى حدود قدرتها، مسقطين البنزين في طريقنا.

أمسكت ببعض مشاعل اللحام وأعواد الثقاب. بعد أن أصبح البنزين كل ما أستطيع شمه، أشعلت عود الثقاب وبدأت كل شيء.

بحلول نهاية الساعة، كنت أقف على تلة أراقب النيران وهي تغني للسماء، شعرت بالحرارة وكأنني أقف بجانب نار مخيم.

ه...