Read with BonusRead with Bonus

الفصل 56

"آآآآآه"، تقوست ظهرها وهي تصرخ، تمسك بجوانب حوض الاستحمام بإحكام حتى غرست أصابعها في المعدن.

أخرجت هاتفي واتصلت. "مات، أحضر لي ثلجًا،"

"ثلج؟ لدينا الكثير-،"

"آآآآه"، أطلقت صرخة أخرى حادة وانكمشت على نفسها مرة أخرى.

"ثلج! أنيتة في حالة حرارة. ثلج!" زمجرت في وجه عدم كفاءته بينما كان مخمورًا وأنهيت...