Read with BonusRead with Bonus

67

انفتح باب غرفة الجلوس ليكشف عن روزي. كانت قد غيرت ملابسها إلى شيء أكثر راحة كما توقعت كلير، حيث ارتدت قميصًا قطنيًا بسيطًا وسروالًا رياضيًا.

دخلت وهي تحمل وعاءً كبيرًا من الفشار في يديها، وابتسامة مشرقة على وجهها. "آمل أنني لم أجعلك تنتظرين؟"

"ليس على الإطلاق"، طمأنتها كلير، وهي تربت على المكان بجان...