Read with BonusRead with Bonus

33

بعد بضع دقائق، كان هناك طرق على باب غرفة الجلوس، وقبل أن يتمكنوا من الرد، انفتح الباب.

وقفت امرأة ترتدي تنورة قصيرة للغاية لا تصلح للملابس المكتبية وقميص أزرق داكن مزخرف عند الباب، وشعرها الأشقر الناعم يتدلى على كتفيها، مع ضفائر صغيرة فيه.

"أنا ليف، أرسلني أليك." قدمت نفسها باختصار، على وشك أن تكون...