Read with BonusRead with Bonus

132

لم تدرك ألينا كم من الوقت كانت تحدق في ماضي والدتها، حتى نظرت من النافذة لتجد السماء مصبوغة باللون الأحمر، والساعة تشير إلى 4:05 مساءً. لقد قضت ساعات وهي تنظر إلى هذه الصور. لم يكن هناك الكثير منها، لكنها كانت تميل إلى الشرود أثناء النظر إليها، لتعود إلى الواقع وتجد الدموع تبلل وجنتيها.

تساءلت عما ...