Read with BonusRead with Bonus

105

استيقظت كلير في صباح اليوم التالي لتجد نفسها وحيدة في السرير، وهذه المرة لم يكن السبب أن شريكها كان في رحلة عمل، بل لأنها نامت أكثر من اللازم. نظرت إلى الساعة لتكتشف أن الوقت قد تجاوز الظهيرة، وأشعة الشمس الساطعة تتدفق إلى غرفة النوم.

تمدّدت ونهضت من السرير، شاعرة بالانتعاش بعد أن نالت قسطًا طويلًا...