Read with BonusRead with Bonus

92

قادن وروزالين شقّا طريقهما إلى شقته في الطابق العلوي من المدينة. لم تكن تمانع طالما كانت معه، وخلال الرحلة، كان يمسك بيدها ويرسم أنماطًا صغيرة على ظهرها مرسلًا ابتسامات صغيرة نحوها. كانت تستطيع أن تشعر أن شيئًا ما كان يزعجه لكنها قررت الانتظار حتى يتحدث هو عن الأمر.

"كيف حال إيفا؟" سألت، كاسرة الصم...