Read with BonusRead with Bonus

197

في نفس اليوم الذي وُلد فيه داميان سارين، وجدت إيلينا مونرو نفسها أمام باب منزل طفولتها. عبست وجهها وهي ترفع يدها لتضغط على جرس الباب. منذ أن غادرت المنزل في سن الثامنة عشرة لم يكن العودة إليه أبدًا بنفس الشعور. بعد وفاة والدتها تغير الأمر ولكن ليس للأفضل. بل للأسوأ. أخذت نفسًا عميقًا واستنشقت الروائ...