Read with BonusRead with Bonus

147

بعد بضع سنوات

إيما

الوقوف على الشرفة ومراقبة عائلتي جلب لي شعورًا بالفخر. لقد قطعت شوطًا طويلًا لأصل إلى السلام، لأشعر بهذه السعادة. ابتسامة ارتسمت على وجهي بينما كان صبيان صغيران بشعر داكن يركضان بين الضيوف في قاعة القصر. لم يمانع الضيوف، حيث كان لعبهما مرحبًا به، لكنني كنت أعلم أن آباءهم سيقدمون...