Read with BonusRead with Bonus

135

أنجيلو

كان الوقت يقترب من نهاية اليوم، وكنت حقًا مرهقًا من كل موقف واجهني. رأسي كان ينبض بألم من الشقيقة المزعجة، بين القلق حول ما إذا كان نيكولاي سيظهر في مبنى الشركة وإكمال المخططات للزبائن، ناهيك عن المكالمات القليلة التي فاتت أميليا، لقد كنت حقًا منهكًا لذلك اليوم. كانت الساعة بعد الرابعة مساءً...