Read with BonusRead with Bonus

133

أميليا

كان جسدي وعقلي في حالة استرخاء تام بينما كانت شمس الصباح تداعب أنفي، أردت أن ألتف أكثر في السرير وأستمتع بهذه اللحظات الهادئة. بدلاً من أن أجد نفسي متدثرة في أغطية ناعمة، وجدت نفسي محاطة برائحة رجولية قوية وجسد دافئ. فتحت عيني لأجد وجه أنجيلو النائم أمامي. قلبي بدأ يخفق بقوة عند رؤيته، كان م...