Read with BonusRead with Bonus

الفصل 67: أنت تجعلني أشعر بالأشياء

الفصل 67: أنت تجعلني أشعر بأشياء

بريانا

قادني كالان إلى الداخل أكثر مما وصلنا إليه في المرة السابقة، ورأيت الأشخاص الأنيقين وكيف كانوا ما زالوا يرتدون ملابسهم في الغالب هنا. كانت الليلة لا تزال في بدايتها، وأخبرني أنه أراد أن يأتي في هذا الوقت المبكر لتسهيل الأمور عليّ، فسوف يأتي الجنس العلني وال...