Read with BonusRead with Bonus

الفصل 106: العيش في وظيفة أحلامي

الفصل 106: أعيش وظيفة أحلامي

كالان

لا أعرف كيف تشعر بريانا حيال ذلك ولم أسأل. ما كنا نفعله بيننا كان للمتعة، لم يكن هناك حديث جاد أو عميق أو حتى كثير من الكلام خارج المكالمات الهاتفية والرسائل المثيرة. وأريد أن يبقى الأمر على هذا الحال، لذا لم أسأل.

كان والدي في المدينة، مما يعني أنني سأواجه الكث...