Read with BonusRead with Bonus

115

أضرب الباب بكل قوتي. أسمع الخشب يتشقق مع كل ضربة، ومع الثالثة أخيرًا أتمكن من الدخول إلى الكوخ. أتوقف عند الباب، أترك عيني تتكيف مع التغير المفاجئ في الضوء. صرخاتها أصبحت صامتة، ولم أتمكن من رؤية أسوأ شيء يمكن لأي رجل عاقل أن يراه حتى تتكيف عيني. الفتاة الصغيرة مستلقية فاقدة للوعي على السرير، وجهها ...