Read with BonusRead with Bonus

39

بوسطن

"هل تعرف من الذي كانت أسبن تراه؟" كانت هذه أول الكلمات التي ضربتني عندما عاد والدي وآشلين إلى غرفة الانتظار بعد زيارة أسبن.

"آسف"، قلت وأنا أرفع كتفيّ، متجنبًا النظر في عينيه. لم أكذب. لم أؤكد أو أنكر معرفتي، متهربًا من الحقيقة بكل تأكيد.

"ماذا عنكم يا شباب؟" سأل والدي الثلاثة الآخرين الذين...