Read with BonusRead with Bonus

84

روماني

قبل أن أتمكن حتى من طرق باب مكتب أليكس، فُتح الباب وظهرت سيمون على الجانب الآخر. اتسعت عيناي مندهشة. كانت تبكي بوضوح، وعندما حاولت أن تمر بجانبي، أمسكت بها من كتفيها. "ما الذي حدث؟ ماذا جرى؟"

ارتعش شفتاها وابتعدت عيناها. "لا يهم"، همست بصوت خافت.

"بالطبع يهم"، قلت بغضب، موجها نظري نحو ...