Read with BonusRead with Bonus

33

روماني

بينما كنت أجلس متكومًا في الزاوية، كانت كلمات أليكس تتردد في رأسي مرارًا وتكرارًا بينما كان الرجل في الخارج يعد تنازليًا.

"مهما قال أي شخص، لا تفتح هذا الباب..."

"واحد وعشرون، عشرون، تسعة عشر، ثمانية عشر، سبعة عشر..."

كان الوقت ينفد بينما كنت جالسًا هناك، فجأة أتساءل عما يقصده ا...