Read with BonusRead with Bonus

31

روماني

راقبت أليكس وهو يخطو نحو الباب ليغادر، وأنا ألهث بجانب الجدار بينما يتسابق عقلي لإيجاد طريقة لتهدئته. ربما إذا قمت بشيء لتعويضه. أو تصرفت مثل العبد الآلي الذي أرادني أن أكونه لبقية اليوم، قد يعيد النظر في عقوبتي. دون أن أعرف بالضبط ما الذي خططه لي، لم أكن متأكدة حتى مما إذا كان يجب أن أخ...