"أنت تعرف أنك ممنوع من التحدث إلى أي من الرؤساء الآخرين!"
"لا، لقد قلت إنني لا أستطيع ممارسة الجنس مع أي من الرؤساء، وليس أنني لا أستطيع التحدث إليهم."
ضحك أليكس بمرارة، وشفتيه تلتويان في سخرية. "هو ليس الوحيد. أم تظنين أنني لم أكن أعلم عن الآخرين؟"
"حقًا؟"
تقدم أليكس نحوي، صدره القوي يضغطني على الحائط بينما رفع ذراعيه على جانبي رأسي، محاصرًا إياي وجالبًا موجة من الحرارة بين ساقي. انحنى للأمام، "هذه آخر مرة تسيئين فيها إلي."
"أنا آسفة-"
"لا!" صرخ. "أنت لست آسفة. ليس بعد. لقد انتهكت القواعد والآن، سأغيرها."
"ماذا؟ كيف؟" تلعثمت.
ابتسم بخبث، ممسكًا برأسي ليمسح شعري. "هل تظنين أنك مميزة؟" سخر، "هل تظنين أن هؤلاء الرجال أصدقاؤك؟" فجأة قبضت يديه على شعري، وسحب رأسي للخلف بقسوة. "سأريك من هم حقًا."
ابتلعت دموعي بينما بدأت رؤيتي تتشوش وبدأت أقاومه.
"سأعلمك درسًا لن تنسيه أبدًا."

*********************************
روماني دوبوا قد تم التخلي عنها وقلبت حياتها رأسًا على عقب بسبب فضيحة. عندما قدم لها مجرم سيء السمعة عرضًا لا يمكنها رفضه، وقعت عقدًا يربطها به لمدة عام. بعد خطأ صغير، أُجبرت على إرضاء أربعة من أكثر الرجال تملكًا وخطورة الذين قابلتهم في حياتها. ليلة واحدة من العقاب تحولت إلى لعبة قوة جنسية أصبحت فيها الهوس النهائي. هل ستتعلم كيف تحكمهم؟ أم سيستمرون في حكمها؟


خادمة للمافيا

"تباً"، همست وأنا أنخفض خلف بعض الصخور الحادة التي تبرز من المحيط وتقطع الشاطئ، مثل بوابة نبتون إلى الأعماق. إنها آخر مصدر للتغطية قبل أن تصل إلى ربع ميل من الرمال النقية التي تمتد نحو الكوخ وراء الشاطئ. "انخفض"، أمرت وأنا أبقي عيني على الحركة التي أراها على الرصيف.
هناك رجال هناك، يمشون حول الجزء ...

لدينا مشكلة