Read with BonusRead with Bonus

13

روماني

ابتلعت خيبة الأمل متوجهة إلى غرفتي. كيف تجرأ ذلك الرجل على القدوم هنا بتلك الطريقة! متظاهراً بالسحر واللطف. ليقلب بعدها حلمي بفارس أحلام موشوم رأساً على عقب. قد أكره هذا الحلم لبقية حياتي. آه، تباً. دخلت جناحي بحزن، وأغلقت الباب خلفي دون أن أبالي بالضجيج الذي سيحدثه أو حتى الجدران ال...