Read with BonusRead with Bonus

114

سانتوس

أبتسم وأنا أنظر إلى هاتفي، وأعيد مشاهدة الفيديو الذي التقطه أحد جواسيسي لدانا وهي تتلقى درسًا قاسيًا.

تلك الغجرية الصغيرة نارية.

تمامًا مثل ابنة عمها.

عادةً لا أشارك في محادثات بلا معنى، لكنني أريد أن تحبني روماني. إذا أحبتني، ربما أستطيع أن أكسب بعض النقاط عندما يأتي ريد ليأخذ رأس...