Read with BonusRead with Bonus

الفصل 49

أسحب يدي من يد ويك كما لو أنني احترقت، والدفء الذي كان ينتشر في داخلي يُستبدل برعب بارد وزاحف. يتوقف نفسي في حلقي، وأكافح لأستوعب ما رأيته للتو—ما شعرت به للتو.

"كان ذلك أنت"، أتمتم، أكثر لنفسي من له. "كنت هناك عندما كنت طفلة. لقد كنت تعرف عني طوال هذا الوقت..."

ينظر إليّ ويك بتلك العيون الحادة، و...