Read with BonusRead with Bonus

224

الفصل 224: سنعيدها

كاميلا

"كاميلا!" سمعت صرخته بينما ارتطم جسده بقوة بالباب، ومع كل خطوة ابتعدت بها عنه، كانت اليأس يغرس مخالبه أعمق وأعمق بداخلي.

لم أستطع النظر إلى الوراء، ليس بعد الآن. بدلاً من ذلك، دفعت نفسي للأمام وتحركت في الممر بينما كان الفوضى يقترب أكثر فأكثر. لم يكن هناك أبواب للدخول إل...