Read with BonusRead with Bonus

34

كان إيقاع نبضه القوي المنتظم يهدئ أعصابي المتوترة بينما تنسجم أنفاسي مع أنفاسه. كانت يده الكبيرة الخشنة تدلك دوائر مهدئة في أسفل ظهري بينما الأخرى تبقيني قريبة بشكل لا يصدق، متماهية مع جسده. تلاشت واجهتي المعتادة الصارمة بينما سمح لي بأن أتحطم، سامحًا له فقط برؤية لمحة من ضعفي. أرسل الزفير الناعم لأ...