Read with BonusRead with Bonus

13

لا أستطيع إلا أن ألعن كلما فكرت في الحارس الأمني المجنون الذي اقتحم غرفة نيفايه. رغم أنه الآن خلف القضبان، إلا أن ذلك يذكرني بفشلي في إدارة المبنى بشكل صحيح. من المؤسف حقاً أن نيفايه اضطرت للمرور بتلك التجربة. يا له من لقاء مروع معها مجدداً. أتنهد بعمق، وألمس جبهتي وأنا أستند إلى كرسي مكتبي. يجب أن ...