Read with BonusRead with Bonus

17

إيما

كنت جالسة في غرفتي أنتظر قدوم آمي لتساعدني في الاستعداد لعشاء الليلة.

أشعر بتحسن كبير في أضلاعي. لا زلت بحاجة إلى الحذر عند الحركة، لكن الألم لم يعد كما كان في اليوم الأول.

لحسن الحظ، لم أواجه سيينا منذ اليوم الذي كسرت فيه أضلاعي مرة أخرى. لم تأتِ إلى المنزل منذ ذلك الحين، ولم أشعر بالراحة أ...