Read with BonusRead with Bonus

الفصل أربعمائة وسبعة وستون

ليف

لقد أغمي عليها. لا أعرف كيف أو لماذا... لكنها أغمي عليها. لذا بطبيعة الحال، رفعت جسدها الجميل بين ذراعي العاريتين (الجزء السفلي من جسدي كان عارياً أيضاً، لكنها لم تره - آه) ووضعته على السرير.

تبدو وكأنها نائمة. نبض قلبها قوي. لا شيء غير طبيعي هناك. لكن... هذه الندوب على ظهر فخذيها... إنها ...