Read with BonusRead with Bonus

الفصل أربعمائة وثلاثة وأربعون

ليف

أشعر أنه منذ أن ربطت هذا السويتر اللعين حول خصري، تحولت إلى شخص بغيض. والآن أتمشى، وأعني أتمشى بكل ما تحمله الكلمة من معنى، خلف الآنسة بولي المثالية في ممر الخضروات حتى أتمكن من الاستمتاع بنظرة خاطفة على مؤخرتها وهي تتقدم أعمق في المتجر.

*يا إلهي. لديها مؤخرة رائعة حقًا. وإذا لم أتوقف عن ا...