Read with BonusRead with Bonus

الفصل أربعمائة وواحد وثلاثون

أديل

استيقظت لأشعر بذراعين قويين دافئين حولي وفم ساخن ثقيل على كتفي، وفي تلك اللحظة تذكرت أين أنا ومع من. "جريفين"، قلت بابتسامة على وجهي. "أنت هنا."

ضحكة مظلمة في أذني والشعور بيديه على جسدي، يعجن ثديي ثم يلامس جنسي، كان شبه مستحيل علي تحمله. "صباح الخير لك أيضًا"، يهمس، ويغمس إصبعًا داخل مرك...