Read with BonusRead with Bonus

الفصل أربعمائة وتسعة

أديل

يا إلهي، يا إلهي، يا إلهي، يا إلهي...

تشعل الشرارات جسدي من أصابعي إلى أصابع قدمي مثل احتفالات صغيرة على جلدي بينما تنزلق يد غريفين من فكي إلى مؤخرة رقبتي حيث تتشابك يده في شعري ويشد رأسي للخلف بينما يميل للأمام. شفاهه ناعمة جدًا، مختلفة جدًا عن شفاه تايلر لدرجة أنني كدت أخطئ في إخبار غ...