Read with BonusRead with Bonus

الفصل أربعمائة وسبعة

جريفين

بعد أن تركتني أديل وحدي في البنتهاوس، لم أستطع التوقف عن التفكير في تلك الليلة التي تركتها فيها في الغابة. الطريقة التي نادتني بها. الحزن الذي غمر اسمي على شفتيها، واليأس في صوتها. كنت أقارن بين النسختين المختلفتين في رأسي. الطريقة التي نادتني بها عندما صعدت الدرج لم تكن مختلفة كثيرًا عن...