Read with BonusRead with Bonus

الفصل أربعمائة واحد

أديل

أراقب بقلق وجه جريفين وهو يتحول ليعكس ضعفاً تاماً.

يقف مبتعداً عني، وتبدأ عيوني الخائنة في إفراز دموع جديدة.

إنه لا يريد أن يخبرني.

أتمنى فجأة أكثر من أي شيء آخر أن نكون في السرير ورأسه على حجري. كما كنا عندما شاهدنا الفيلم. لم أصدق تقريباً عندما فعل ذلك. كان الأمر وكأنني أعود بالزمن...